شاركت في العام 2019 في ورشة عمل في جامعة القدس حيث ترأست جلسة حول العقوبات الجماعية الاسرائيلية تجاه الفلسطينيين خاصة تجاه الاسرى من جهة وحرية الحركة بدعوة كريمة من الزميل د. منير نسيبة.
وشعوري كما ذكرت في مداخلة بسيطة في حينه هو شعور بتواضع كبير كأكاديمي يعمل في مجال حقوق الإنسان عند استماعي لشهادات أهالي الأسرى والشهداء؛ فحقوق الإنسان بالنسبة لهم ليس موضوع بحث او تدريس. انه شيء يفتقدونه يوميا ويعانون نتيجة ذلك كل يوم. ولكنهم ليسوا هم الضحايا. هم الأقوى. وشعور ثاني لم اعبر عنه هناك هو شعور بالفخر كون المتحدثتين هما خريجات جامعة بيرزيت! أريج رجبي وداليا قمصية.
