شكلت خبرة العمل في معهد الحقوق خلال العام ٢٠١٨-٢٠١٩ تحديا سعدت جداً بقبوله في حينها. من أهم ما عملنا عليه في حينها كان استمرار الشراكة مع مؤسسة كونراد أيندهاور – الشريك الاستراتيجي للمعهد (في الصورة لقاء مع مدير المؤسسة في حينه، مع تفكير استراتيجي حول عمل المعهد والشراكة مع المؤسسة). كذلك تم العمل على تفعيل الكثير من النشاطات كما تظهر هذه معهد الحقوق (لم نصدر نشرة ثانية بعد ذلك، لأسباب مختلفة).
وهذه صور من زيارة لوزير العدل في حينه مع رابط للخبر.