القضاة يتأثرون بالمجتمع الذي يعيشون فيه. في الحالة الفلسطينية العشائر وموقفها من قضية معينة مهمة، مثلا ضد اتفاقية سيداو: كيف لقاضي أن يقرر بطريقة تتعارض مع موقف العشائر. كذلك الأمر بخصوص الوضع الشخصي: كيف للقاضي أن يفصل حياته الشخصية وقراراته الشخصية عن اتفاقية سيداو؟ المحكمة مجموعة من الأشخاص عندما يقررون سيقرروا بناء على توجهاتهم العائلية والشخصية. ما رأيكم؟
وردت هذه المداخلة ضمن المحاضرة 12 بتاريخ 2-1-2021 من مساق الرقابة الدستورية والمتاحة على هذا الرابط.