بتتذكروا قصة سمى عبد الهادي. بهدوء يمكن أن أنشر اليوم ما قمت بنقاشه ضمن مساق الرقابة الدستورية. وكيف أن الموضوع هو قضية حريات شخصية:
كلنا معرضين لأن نكون ضحية لثقافة الرعاع: لهذا وجد القانون، لئلا نترك لغرائز البشر الأكثر حيوانية
الإنسان المباح
من له الحق بأن يقرر الأخلاقيات العامة في المجتمع؟
وردت هذه المداخلات ضمن المحاضرة 12 بتاريخ 2-1-2021 من مساق الرقابة الدستورية والمتاحة على هذا الرابط.